The 2-Minute Rule for تأثير الألوان في الإعلانات
The 2-Minute Rule for تأثير الألوان في الإعلانات
Blog Article
لن تجعلنا مثل هذه النقاشات ذات المستوى السطحي محضَّرين لاتخاذ قرارات ذكية حول استخدام الطيف اللوني في إيصال الرسالة الصحيحة لعلامتنا التجارية. لكن لماذا تتسم مثل هذه المحادثات اللونية بالسطحية الواضحة؟ ماهو علم نفس الألوان؟ يُعرَّف علم نفس الألوان بأنه دراسة لتحديد أثر اللون في التصوّرات والسلوكيات. يركز علم نفس الألوان في مجال التسويق والترويج للعلامات التجارية على تأثير الألوان في انطباعات العملاء عن علامة تجارية، وقدرتها على إقناعهم في التفكير بعلامة تجارية محددة أو شراء منتج ما.
يلعب اللون دور هام في التأثير على الحالة النفسية والمزاجية، مما يجعل له دور في التأثير على القرارات التي يتخذها الشخص، لذا فمن المهم معرفة ما تعنيه الألوان وما تثيره من تأثيرات واستجابات معينة.
ويمكن تعريف علم النفس التسويقي أنه استخدام ألوان محددة بغرض التواصل مع العملاء وجذب انتباههم، ويعتبر اختيار الألوان من أهم الخطوات والمعايير التي تساعد على جعل الحملة التسويقية أكثر نجاحًا، وإذا أردت أن تتفوق على منافسيك عليك أن تعتمد بشكل أساسي على علم نفس اللون في التسويق والإعلان.
الحياة الجامعية في لندن: التنقل في عالم الجامعات البريطانية المثير
كاتب وصانع محتوى - شغوف بتقديم محتوى يليق بمجتمعنا العربي.
ميل المستهلكون إلى تفضيل أنماط الألوان ذات الأشكال المتشابهة، لكنهم يفضلون أيضًا اللوحات ذات الألوان المميزة المتباينة من أجل الاهتمام البصري، يمكن أن يؤدي استخدام الألوان الأساسية المماثلة والألوان التكميلية المميزة إلى إنشاء تسلسل هرمي على موقع الويب الخاص بك يوجه عمل العميل.
عند اختيار اللون الأسود كلون أساسي، من الضروري جعل العناصر الأخرى متباينة. هذا الظل مناسب للإعلانات التجارية والكتيبات التي تروّج للسيارات والساعات والمشروبات الكحولية والأدوات الذكية.
الحقيقة هي أنه لا توجد إرشادات واضحة لاختيار الألوان لعلامتك التجارية، يعتمد ذلك على السياق والشعور والمزاج والصورة التي تريد إنشاءها، ومع ذلك، فإن البحث في علم نفس الألوان يمكن أن يساعد في توجيه عملية اتخاذ القرار، وفي فهم كيف تؤثر الألوان على العملاء.
إنها جريئة وقوية وغالبًا ما تستخدم لإثارة الغموض. في سياقات وثقافات معينة، يمكن أن يشير اللون الأسود أيضًا إلى الحداد أو الحزن.
مارست العديد من الحضارات والثقافات القديمة مثل الحضارة المصرية (الفراعنة)، والحضارة الصينية العلاج عن طريق استخدام الألوان، كما لا يزال البعض في عصرنا الحالي يستخدم علم الألوان كعلاجٍ بديل، ويؤمن بفعاليته، ومن الأمثلة على دور الألوان في العلاج ما يأتي:[١]
يمكن استخدام اللون البرتقالي لعلاج الرئتين، وزيادة مستويات الطاقة في الجسم.
يقال إن اللون الأرجواني الفاتح يؤدي إلى محيط هادئ، وبالتالي تخفيف التوتر. يمكن أن تكون هذه ألوان رائعة للمنزل أو مكتب العمل.
يستحضر اللون البني ارتباطاً بالطبيعة والأرض والخشب. في علم نفس الإعلان والتسويق، يؤكد اللون على الثقة في المنتج والتقاليد تفاصيل إضافية القديمة.
يجمع اللون البرتقالي بين الشجاعة والحماس والتجديد والحيوية. كما يؤثر على شهية الإنسان للطعام بشكل ايجابي، ويقوم بتحفيزها. اللون الأصفر